ضاغط الثلاجة GFF66AA لديه قدرة كهربائية تبلغ 195 واط. هذا يعادل تقريباً 1/4 حصان، مما يجعله مناسباً للاستخدام في التطبيقات المنزلية والتجارية مع المبرد R134a
GFF66AA هو طراز من ضواغط الثلاجات التي تصنعها شركة سيبيريا، ويتميز بتشغيله مع المبرد R134a. إليك التفاصيل الرئيسية والمواصفات المتعلقة بهذا الضاغط:
المواصفات
رقم الطراز: GFF66AA
القدرة: 1/4 حصان (حوالي 0.186 كيلو واط)
نوع المبرد: R134a
الجهد الكهربائي: متوفر في تكوينات 110-120 فولت و220-240 فولت
التردد: 50 هرتز
السعة الحجمية: 6.6 سم
قدرة التبريد: غير محددة بشكل دقيق، ولكنها مرتبطة بتطبيقات الضغط المنخفض (LBP).
المادة: مكونات نحاسية، عادةً باللون الأسود.
التطبيقات
يمكن استخدام ضاغط GFF66AA في العديد من التطبيقات، بما في ذلك:
التبريد التجاري
الاجات المنزلية
أنظمة التبريد في الفنادق
الضمان والخدمة
عادةً ما يأتي الضاغط مع فترة ضمان تتراوح بين سنة إلى سنتين، حسب المورد.
قد تشمل خدمات ما بعد البيع قطع غيار مجانية وخيارات للإرجاع.
EGM75AF هو ضاغط مبرد من تصنيع ZMC، ويتميز بمواصفات مناسبة لتطبيقات الضغط المنخفض. إليك التفاصيل الرئيسية:
المواصفات
الموديل: EGM75AF
الغاز المبرد: R134a
التطبيق: تطبيقات الضغط المنخفض (LBP)
نطاق درجة حرارة التبخر: من -30°C إلى -10°C
الجهد/التردد: 220-240 فولت عند 50 هرتز
تبريد الضاغط: ثابت
جهاز التمدد: أنبوب كابيلاري
كمية الزيت: 350 سم³
الوزن: 9.20 كجم
نوع المحرك: RSIR / RSCR
تيار القفل عند بدء التشغيل: 13.45 / 7.39 أمبير
عدد الأطوار: أحادي الطور (1 فاز)
القدرة
القدرة بالوات: حوالي 155 واط
القدرة بالحصان: حوالي 1/5 حصان
ميزات إضافية
حماية المحرك: T0502/xx
جهاز بدء التشغيل: PTC 14 أوم
الموافقات: CE، VDE، GOST
الأبعاد والمواصفات الفنية للوصلات
نوع الوصلة
القطر الداخلي (مم)
وصلة السحب
6.5
وصلة الطرد
4.9
وصلة العملية
6.5
ضاغط EGM75AF مناسب لمجموعة متنوعة من تطبيقات التبريد، حيث يوفر أداءً فعالًا وموثوقًا في التشغيل. إذا كان لديك أي استفسارات إضافية أو تحتاج إلى مزيد من المعلومات، فلا تتردد في طرحها!
EGM60AF هو ضاغط مبرد من تصنيع ZMC، ويتميز بمواصفات مناسبة لتطبيقات الضغط المنخفض. إليك التفاصيل الرئيسية:
المواصفات
الموديل: EGM60AF
الغاز المبرد: R134a
التطبيق: تطبيقات الضغط المنخفض (LBP)
نطاق درجة حرارة التبخر: من -30°C إلى -10°C
الجهد/التردد: 220/240 فولت عند 50 هرتز
تبريد الضاغط: ثابت
جهاز التمدد: أنبوب كابيلاري
كمية الزيت: 270 سم³
الوزن: 8.58 كجم
نوع المحرك: RSIR / RSCR
تيار القفل عند بدء التشغيل: 11.72 / 6.28 أمبير
عدد الأطوار: أحادي الطور (1 فاز)
القدرة
القدرة بالوات: حوالي 150 واط
القدرة بالحصان: حوالي 1/5 حصان
ميزات إضافية
حماية المحرك: T0508/xx
جهاز بدء التشغيل: PTC 14 أوم
الموافقات: CE، VDE، GOST
الأبعاد والمواصفات الفنية للوصلات
نوع الوصلة
القطر الداخلي (مم)
وصلة السحب
6.5
وصلة الطرد
4.9
وصلة العملية
6.5
ضاغط EGM60AF مناسب لمجموعة متنوعة من تطبيقات التبريد، حيث يوفر أداءً فعالًا وموثوقًا في التشغيل. إذا كان لديك أي استفسارات إضافية أو تحتاج إلى مزيد من المعلومات، فلا تتردد في طرحها!
EGM90AF هو ضاغط مبرد من تصنيع ZMC، ويتميز بمواصفات مناسبة لتطبيقات الضغط المنخفض. إليك التفاصيل الرئيسية:
المواصفات
الموديل: EGM90AF
الغاز المبرد: R134a
التطبيق: تطبيقات الضغط المنخفض (LBP)
نطاق درجة حرارة التبخر: من -30°C إلى -10°C
الجهد/التردد: 220-240 فولت عند 50 هرتز
تبريد الضاغط: ثابت
جهاز التمدد: أنبوب كابيلاري
كمية الزيت: 445 سم³
الوزن: 9.82 كجم
نوع المحرك: RSIR / RSCR
تيار القفل عند بدء التشغيل: 16.20 / 9.67 أمبير
عدد الأطوار: أحادي الطور (1 فاز)
القدرة
القدرة بالوات: حوالي 200 واط
القدرة بالحصان: حوالي 1/4 حصان
ميزات إضافية
حماية المحرك: T0508/xx
جهاز بدء التشغيل: PTC 14 أوم
الموافقات: CE، VDE، GOST
الأبعاد والمواصفات الفنية للوصلات
نوع الوصلة
القطر الداخلي (مم)
وصلة السحب
6.5
وصلة الطرد
4.9
وصلة العملية
6.5
ضاغط EGM90AF مناسب لمجموعة متنوعة من تطبيقات التبريد، حيث يوفر أداءً فعالًا وموثوقًا في التشغيل. إذا كان لديك أي استفسارات إضافية أو تحتاج إلى مزيد من المعلومات، فلا تتردد في طرحها!
مصمم لتطبيقات درجات الحرارة المتوسطة، حيث يعمل CI32KQ-PFZ بكفاءة تحت الظروف المحددة.
متوافق مع أنظمة تكييف الهواء المختلفة، مما يوفر أداء تبريد موثوق.
مزود بآليات حماية من الحمل الزائد لتعزيز المتانة والسلامة أثناء التشغيل.
التطبيقات
هذا الضاغط مناسب للأنظمة السكنية والتجارية لتكييف الهواء، خاصةً حيث يُستخدم المبرد R-22. يمكن استخدامه في أنظمة الانقسام والوحدات المعبأة، مما يساعد على إدارة التحكم في المناخ الداخلي بفعالية. غالبًا ما يتم الإشارة إلى موديل CI32KQ-PFZ بالتوافق مع نماذج أخرى في سلسلة كوبلاند، مما يدل على تنوعه وتوافقه مع مختلف أنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC).
تعتبر غازات الفريون من المواد الأساسية المستخدمة في أنظمة التبريد والتكييف. تختلف خصائص هذه الغازات بشكل كبير، مما يؤثر على اختيارها حسب التطبيق المطلوب. فيما يلي نظرة عامة على بعض أنواع غازات الفريون الشائعة وخصائصها.
1. الغازات الشائعة وخصائصها
الغاز
الصيغة الكيميائية
القدرة الحرارية (kJ/kg·K)
الضغط التشغيلي (bar)
تأثير الاحتباس الحراري (GWP)
تأثير استنفاد الأوزون (ODP)
R22
CHClF2
0.84
6.2
1810
0.05
R134a
CH2FCF3
0.81
4.0
1430
0
R600a
C4H10
0.58
3.0
3
0
R32
CH2F2
0.85
5.5
675
0
R290
C3H8
0.60
4.5
3
0
R407C
خليط
–
4.5
1774
0
R404A
خليط
–
5.5
3922
0
R410A
خليط
–
8.5
2088
0
2. الضغوط التشغيلية المناسبة
R22: يستخدم عادةً في أنظمة التبريد التقليدية، ويعمل تحت ضغط يتراوح بين 6-8 بار.
R134a: مناسب للتطبيقات المتوسطة، ويعمل تحت ضغط حوالي 4 بار.
R600a (إيزوبيوتن): يعمل تحت ضغط منخفض نسبيًا، حوالي 3 بار، مما يجعله مثاليًا للتطبيقات المنزلية.
R32: يتميز بكفاءة عالية ويعمل تحت ضغط يتراوح بين 5-7 بار.
R290 (بروبان): يستخدم في التطبيقات التجارية ويعمل تحت ضغط يتراوح بين 4-6 بار.
R407C وR410A: تستخدم بشكل شائع في أنظمة التكييف الحديثة وتعمل تحت ضغوط أعلى تصل إلى 8 بار.
3. الاعتبارات البيئية
تعتبر بعض هذه الغازات صديقة للبيئة، مثل R290 وR600a، حيث أن لها تأثيرًا منخفضًا على الاحتباس الحراري وعدم استنفاد الأوزون (GWP وODP). بينما تحتوي غازات أخرى مثل R404A وR410A على تأثيرات أكبر على البيئة بسبب قيم GWP العالية.
الخلاصة
اختيار الغاز المناسب يعتمد على عدة عوامل تشمل التطبيق، الكفاءة الطاقية، والاعتبارات البيئية. من المهم مراعاة الضغوط التشغيلية لكل نوع من الغاز عند تصميم أنظمة التبريد والتكييف لضمان الأداء الأمثل والسلامة في الاستخدام.
S26TN 1HP R22 Medium Temperature Commercial Compressor
hbp, r22
CAJ9519T هو نموذج لضاغط يُستخدم في تطبيقات التبريد، ويتميز بالكفاءة والموثوقية. إليك بعض التفاصيل الرئيسية حول هذا النموذج:
المواصفات
النموذج: CAJ9519T
النوع: ضاغط مغلق (Hermetic Compressor)
قدرة الطاقة: حوالي 1 حصان (hp)
الجهد الكهربائي: يعمل عادةً على 220 فولت / 1 فاز / 50 هرتز
سعة التبريد: تختلف سعة التبريد بناءً على درجة حرارة البيئة ودرجة حرارة التبخر، حيث يمكن أن تصل إلى قدرات واط كبيرة لأداء فعال في التخزين البارد والتطبيقات الصناعية.
التطبيقات
يستخدم ضاغط CAJ9519T بشكل شائع في:
وحدات التكثيف الخارجية
أنظمة التبريد عالية الحرارة
معدات التبريد الصناعية
بيانات الأداء
تميز أداء ضاغط CAJ9519T بقدرته على الحفاظ على كفاءة التبريد عبر مجموعة متنوعة من درجات الحرارة، مما يجعله مناسبًا لاحتياجات التبريد المختلفة.هذا النموذج هو جزء من مجموعة أوسع من الضواغط وغالبًا ما يتم الإشارة إليه جنبًا إلى جنب مع نماذج أخرى مثل CAJ4519T وCAJ9510T في الوثائق المرجعية للتوافق وأغراض التطبيق.
يتوفر نموذج BK190GL2C/E02 من خلال موزعي سامسونج المعتمدين وموردي قطع الغيار للأجهزة، وغالبًا ما تتوفر خيارات الشحن في نفس اليوم إذا تم الطلب قبل وقت محدد.هذا الضاغط هو جزء أصلي من سامسونج، مما يضمن الجودة والتوافق مع وحدات التبريد المتوافقة.
من هنا إلى الأبدية: حين يتداخل الواقع والدراما في رواية فيلمية ناجحة
يمثل الفيلم السينمائي أفكارا تثير مشاعر المشاهد.. وتشير شهرة الفيلم إلى أفكار دفينة في عقل عدد كبير من المشاهدين. وقد يكون فيلم «من هنا إلى الأبدية» From Here to Eternity (1953) من أفضل الأمثلة لهذا، فقد كانت الأفكار التي طرحها، هي أحد أسباب شهرته ونجاحه غير العادي من النواحي الفنية والإعلامية. وكان البداية الحقيقية لموضوع تناولته السينما الأمريكية عدة مرات على شكل أفلام ذاع صيت بعضها.
أحداث الفيلم
يُنقَل الجندي الأمريكي «روبرت بريوت» (مونتغومري كلفت) إلى سرية جديدة في أحد المعسكرات الأمريكية في جزيرة هاواي. وكان «بريوت» ملاكما محترفا قبل تطوعه في الجيش، إلا انه أصاب أحد أصدقائه إصابة بالغة أثناء التدريب، فقرر ترك الملاكمة إلى الأبد. ولكن قائد السرية لتي انتقل ليها كان النقيب «هولمز» الذي كان أيضا مدربا للملاكمة، اعتمد على نجاح فريق السرية للملاكمة كطريقة للحصول على الترقيات. ولذلك، ساعد الجنود الملاكمين في السرية على الترقي في رتبهم. ولكن النقيب انزعج من رفض الجندي «بريوت» الانخراط في فريق السرية، فأمر الجنود الملاكمين بمعاملته بطريقة بالغة السوء. وفهم «بريوت» المكيدة، ولكنه قرر دم تغيير رأيه مهما حاولوا. ويعطف نائب الضابط (رقيب أول في بعض الدول العربية) «ملتن ووردن» (برت لانكستر)، الذي كان يعتمد النقيب عليه بشكل مبالغ فيه في إدارة السرية، على «بريوت» فيحاول التخفيف من ضغط النقيب عليه. ولم يكن لدى «بريوت» سوى صديق واحد في المعسكر، هو الجندي «انجلو ماجيو» (فرانك سيناترا).
ينضم الجنديان الصديقان «بريوت» و»ماجيو» إلى ناد اجتماعي، فيه حانة تديرها امرأة، وتعمل فيها نساء، للتحدث مع الجنود والتخفيف من همومهم. ويتعرف «بريوت» على «لورين»، إحدى العاملات في ذلك النادي، ويكشف لها عن مشاكله بينما تبلغه هي أنها ليست من هاواي، بل تعمل في ذلك النادي لجمع المال ثم العودة إلى منطقتها كي تعيش حياة كريمة. وسرعان ما يحصل جدال بين «ماجيو» ورئيس عرفاء سجن المعسكر «جدسن السمين» المعروف بساديته. والتقى الاثنان في أحد المقاهي، فحاول «جدسن» إهانة «ماجيو» وأشهر في وجهه سكينا، إلا أن نائب الضابط «ووردن» أوقف المواجهة.
في هذه الأثناء يبدأ نائب الضابط «ووردن» علاقة غرامية مع «كارين» (دبرا كار)، زوجة النقيب «هولمز»، على الرغم من منع هذا من قبل قوانين الجيش الأمريكي. وسرعان ما يكتشف «ووردن»، أنه لم يكن الأول فقد كانت كارين قد صادقت عدة أشخاص. وتشرح له «كارين» أن زوجها سكير ويخونها منذ بداية زواجهما، وأنه سبب عقمها، كما تطلب منه أن ينخرط في دورة الضباط كي يصبح ضابطا وتستطيع الزواج منه، ولكن «وورن» يعترض لاحتقاره للضباط.
تعطي قيادة السرية واجبا إضافيا لـ»ماجيو» إلا انه يهرب إلى النادي الاجتماعي. ولكن الشرطة العسكرية تلقي القبض عليه ويزج به في سجن الجيش، حيث يتعرض للتعذيب السادي لرئيس العرفاء «جدسن السمين» مما يثير غضب «بريوت». يقوم أحد الجنود الملاكمين في الوحدة بمهاجمة «بريوت» دون أن يحاول أحد وقف القتال، على الرغم من مشاهدة القادة له. وفي نهاية المطاف تغلب «بريوت» عليه وأفلت من العقاب، بعد أن شهد الجنود أن الجندي الملاكم كان المعتدي. هرب الجندي «ماجيو» من السجن وهو في حالة مزرية بسبب المعاملة السادية لـ»جدسن» ويلتقي صديقه «بريوت» إلا أنه يلفظ أنفاسه الأخيرة بين ذراعيه. يغضب «بريوت» مقررا الانتقام، فيتواجه مع «جدسن» في معركة بالسكاكين تودي إلى مقتل «جدسن» إلا ان «بريوت» يصاب بسكين خصمه، فيلجأ إلى «لورين» من «النادي الاجتماعي» التي تخفيه في مسكنها.. ولا يعود إلى المعسكر، كما أن نائب الضابط «ووردن» لا يبلغ القيادة عن غيابه.
تكتشف قيادة الجيش مكيدة النقيب «هولمز» ضد الجندي «بريوت» فتأمره بالاستقالة ما يعني مغادرته هاواي. وتبلغ «كارين» عشيقها نائب الضابط «ووردن» بذلك، فيوعدها بأنهما سيلتقيان في المستقبل. ويُعين نقيب جديد لقيادة السرية وتُلغي جميع امتيازات الجنود الملاكمين. يبدأ الهجوم الياباني على ميناء «برل هاربر» ويقرر الجندي «بريوت» الالتحاق بوحدته، على الرغم من اعتراض «لورين»، إذ ما يزال مصابا. ويحاول «بريوت» سلك طريق خلفي إلى المعسكر، الا أن الحرس يطلقون النار عليه ويردونه قتيلا. وعندما تأتي قيادة المعسكر إلى مكان الحادث يتأسف نائب الضابط «ووردن» ويصفه بأنه من أفضل الجنود.
تلتقي «كارين» بـ»لورين» على متن السفينة المغادرة لهاواي وتقول «لورين» إن خطيبها الضابط الطيار «بريوت» قُتل في الهجوم الياباني، وتنظر «كارين» إليها غير مصدقة لأن عشيقها «ووردن» أخبرها الحقيقة.
ملاحظات عن الفيلم
كان اسم الفيلم مأخوذا من قصيدة كتبها الشاعر البريطاني رديارد كبلنغ عام 1892 عن فئة معينة من الجنود البريطانيين يتميز أفرادها كونهم من أصول راقية، إلا أنهم لا يصبحون ضباطا كعادة أبناء الطبقة الراقية، بل يخدمون مع الجنود ذوي الأصول غير الراقية في الجيش البريطاني لسبب ما، وأصبحوا في جحيم لا مفر منه. أما الفيلم، فكان مأخوذا من رواية شهيرة للكاتب الأمريكي جيمس جونز نشرها عام 1951، وتكونت من ثمانمئة وستين صفحة، وكانت أولى أعماله. وباع المؤلف حق تصوير الرواية لشركة كولومبيا للأفلام السينمائية بمبلغ اثنين وثمانين ألف وخمسمئة دولار. وقد استلهمت أحداثها من تجربة الكاتب الشخصية، حيث كان جنديا في الجيش الأمريكي في هاواي في أربعينيات القرن العشرين.
لاقت الرواية نجاحا أدبيا وتجاريا كبيرا، حتى إنها تعد إحدى أهم الروايات في الولايات المتحدة الأمريكية في القرن العشرين وأدهشت القراء لكشفها عن واقع مرير يعيشه الجنود الأمريكيون في معسكراتهم وقت السلم. وحصل خلاف بين المؤلف والناشر، لأن الثاني رفض نشر الرواية، إلا إذا قام الكاتب بحذف أجزاء من الرواية حول بعض الأعمال غير القانونية، التي كان يمارسها بعض الجنود في الرواية. وأثار ذلك سخط المؤلف الذي أصر على أنه كتب في الحقيقة ما شاهده بنفسه أثناء خدمته في الجيش. وقد يكون اعتراض الناشر لسببين، أولهما أنها دعاية غير جيدة، وثانيهما وجود قوانين تمنع البريد الأمريكي من نقل أي منشورات إباحية، ما يعني استحالة توزيع الرواية في جميع أنحاء الولايات المتحدة والعالم. وكنتيجة للسبب الثاني كان الأدباء الأمريكيون مثل أرنست همنغواي يتجنبون التفاصيل الإباحية في أعمالهم الأدبية. وفي نهاية المطاف انتصر الناشر في جداله مع الكاتب ونشرت الرواية لتحصل على شعبية غير عادية، حتى أصبحت إحدى أشهر الروايات في تاريخ الولايات المتحدة.
واجه الفيلم مشاكل أخرى، فللحصول على مساعدة وزارة الدفاع الأمريكية في انتاج الفيلم اضطر القائمون على الفيلم أن يغيروا الكثير من التفاصيل، فمثلا لا تعمل «لورين» في ناد اجتماعي في الرواية الأصلية، بل كانت عاهرة تعمل في مبغى محلي، بل لا يوجد ناد اجتماعي من هذا النوع في الولايات المتحدة. وكانت «لورين» في الرواية قد وقعت في حب شاب من عائلة ثرية، إلا أنه هجرها ليرتبط بفتاة من مستواه الاجتماعي، ولذلك، فإنها تذهب إلى هاواي البعيدة كي تعمل في مجال الدعارة وتجمع المال، ثم تعود إلى ديارها لتعيش حياة مرفهة وتتزوج شابا من عائلة مرموقة، دون أن يعلم أحد بحقيقة عملها السابق. أما «ماجيو» فلا يموت في الرواية، وكذلك النقيب «هولمز» الذي لا يجبر على الاستقالة بل يحصل على ترقية ويبدو إجباره على الاستقالة في الفيلم غريب لعدم وجود شكوى ضده صلا من قبل الجندي «بريوت». ولهذا السبب كان على المخرج توضيح ذلك وأشياء أخرى ظهرت في الفيلم بشكل لم يتناسق مع تطور الأحداث.. ولهذا السبب، كان ادعاء «لورين» في الفيلم أن خطيبها «بريوت» كان ضابطا طيارا بدا مفاجئا وغير ضروري، ولكنه كان واضحا في الرواية، أذ أنها كانت تحاول دائما إعطاء الانطباع بأنها ن أسرة مرموقة.
على الرغم من شهرة الرواية الأصلية، فإن الفيلم أثار موجة متصاعدة من الاهتمام بها، حيث تساءل كثيرون عن الاختلافات بين الفيلم والرواية، لاسيما أن عدد المشاهدين للفيلم كان أكبر من عدد قراء الرواية بكثير. ويشير هذا إلى تأثير الفيلم على الرأي العام، إذ أنه يفوق تأثير الكتب.
كان من الممكن لهواة السينما الجادين توقع نهاية الفيلم، إذا أخذ بنظر الاعتبار القوانين والمفاهيم المتبعة في خمسينيات القرن العشرين، فلا يمكن أن تتزوج «كارين» عشيقها «ووردن» لأنهما خالفا قانونا مهما في الجيش الأمريكي، يمنع هذه العلاقة أصلا، وإلا فإن الفيلم سيشجع على مخالفة هذا القانون. وكذلك كان من المستحيل أن يتزوج الجندي «بريوت» عشيقته «لورين»، فمن غير اللائق أن يتزوج جندي عاهرة، أما مقتل «بريوت»، فكان محتوما لأنه قتل جنديا.
تعاونت الشركة المنتجة مع وزارة الدفاع بشكل مثمر في مجال إخراج الفيلم حيث سمح لطاقم الفيلم بالتصوير في معسكر حقيقي، كما زودتهم الوزارة بمعدات كثيرة وأفلام عن الهجوم الحقيقي لليابانيين على ميناء برل هاربر. وفي المقابل احتاجت الشركة المنتجة على موافقة وزارة الدفاع على الرواية والسيناريو. كان أداء المخرج وجميع الممثلين ممتازا، لاسيما الممثل أرنست بورغناين، حيث ساعده على ذلك مظهره الشرس وكذلك كونه جنديا سابقا في البحرية الأمريكية. ولكن فرانك سيناترا كان في الثامنة والثلاثين من عمره بينما كان واضحا أن الدور لشاب في أوائل العشرينيات. وأما مونتغومري كلفت، فكان واضحا أنه ليس ملاكما بسبب مظهره الرقيق وغير الرياضي كما أنه كان أكبر سنا من الشخصية التي أداها. ويستحق الممثل برت لانكستر الثناء لإجادته دوره ببراعة مستفيدا من خبرته كجندي في الجيش الأمريكي. وكان مشهد القبلة الذي جمعه مع «دبرا كار» (كارين في الفيلم) على الساحل من أشهر المشاهد الرومانسية في تاريخ السينما الأمريكية. ويقال إنه كان نتيجة اقتراح من برت لانكستر نفسه، ولم يكن بطل ذلك المشهد الرومانسي فحسب، إذ كان بطل مشهد شهير آخر في هذا الفيلم عدما وقف بين فرانك سيناترا وأرنست بورغناين في مشاجرتهما في المقهى.
كان أسوأ اختيار للممثلين يتمثل في الممثلة دونا ريد، التي لم تبدو كعاهرة أو فتاة تعمل في «ناد اجتماعي» على الإطلاق، بل سيدة من المجتمع الراقي، وربما كان ذلك مقصودا من قبل المخرج لإظهار أن الجندي الطيب يتبادل الحب مع لمرأة تليق به. ولكن القائمين على الفيلم تجاوزوا حدود المنطق عندما جعلوها لا تشرب الكحول في الفيلم، بينما هي تعمل في حانة.
تميزت جميع المحادثات الرومانسية بين الرجال والنساء في الفيلم بسوء الأدب تجاههن. وليس السبب صفة في الرجال الأمريكيين، بل محاولة ساذجة من قبل المؤلف وكاتب السيناريو لكشف الكثير من المعلومات ومشاعر الشخصيات للمشاهد على حساب المنطق. من التفاصيل المضحكة عن الرواية والفيلم أن ثلاثا من الشخصيات فيهما كانت مأخوذة من أشخاص حقيقيين، فقام أحدهم برفع قضية على دار النشر والشركة المنتجة للفيلم. يمثل ها الفيلم بداية نوع جديد في صناعة السينما حول الحياة القاسية للجنود الأمريكيين في الجيش الأمريكي، مع عدم إيلاء الجانب الوطني اهتماما واضحا. وقد انتجت عدة أفلام شهيرة حول هذا الموضوع بعد ذلك، مثل فيلم «فصيل» Platoon (1986) وفيلم «سترة معدنية كاملة» Full Metal Jacket (1987) و»مولود في الرابع من يوليو» Born on the Fourth of July (1989).
من الجدير بالذكر أن الفيلم نال ثماني جوائز أوسكار، ومنها جائزة أفضل ممثل ثانوي لفرانك سيناترا، وجائزة أفضل ممثلة ثانوية لدونا ريد.
WASHING MACHINE SAMSUNG Rati IPX4 220V -50Hz 480W MODEL NO. : WA11F5S4 MAXIMUM DRY MASS OF TEXTILES: 11.0kg MAXIMUM WATER LEVEL: PPROVAL NO. MADE IN THAILAND THIS MODEL IS ONLY FOR EGYPT MARKET WA11F5S4UWA/AS 01 SERIAL NO. : P9K45DBF400347B
الضاغط QA77K18CAW5 من باناسونيك يُصنف عادةً بقدرة 1/4 حصان. تم تصميم هذا الطراز للاستخدام في تطبيقات الضغط العالي ويعمل باستخدام المبرد R134a. إنه مناسب لمجموعة متنوعة من أنظمة التبريد والتكييف، مما يجعله خيارًا متعدد الاستخدامات لاحتياجات التكييف.
المواصفات الرئيسية:
الموديل: QA77K18CAW5
قدرة الطاقة: 1/4 حصان
المبرد: R134a
الفولتية: 220 فولت – 240 فولت
التردد: 50 هرتز
يعتبر هذا الضاغط جزءًا من سلسلة QA من باناسونيك، المعروفة بكفاءتها وموثوقيتها في تطبيقات التدفئة والتهوية وتكييف الهواء.
الرمز “QB73C15GAX5” يشير إلى ضاغط ثلاجة من باناسونيك، وتحديدًا نموذج QB73C15GAX5. هذا الضاغط مصمم للاستخدام في تطبيقات التبريد وله قدرة تصل إلى 1/5 حصان.
كمبروسر KCE432HAGكمبروسر KCE432HAG هو كمبروسر هيرميتكي من إنتاج شركة كوبلاند، ويستخدم في تطبيقات التبريد ذات درجات الحرارة العالية مثل أجهزة تبريد الزجاجات والمبردات. إليك تفاصيله:
المواصفات الفنية
القدرة: 1/4 حصان (حوالي 186 واط)
الطاقة: 525 واط
نوع الفريون: R-134a
الإزاحة: 9.42 سم³
الجهد الكهربائي: 230 فولت
التردد: 50/60 هرتز
وزن الكمبروسر: حوالي 11.8 كجم
الاستخدامات
يستخدم هذا الكمبروسر في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك:
ضاغط دانفوس SC18CL 104L2123ضاغط دانفوس SC18CL 104L2123 هو ضاغط تبريد مصمم للاستخدام في أنظمة التبريد المختلفة. إليك بعض المواصفات والخصائص الرئيسية لهذا الضاغط:
المواصفات الفنية
النوع: ضاغط هيرميتي (مغلق)
سعة المحرك: 5/8 حصان (حوالي 0.375 كيلووات)
حجم الإزاحة: 17.69 سم³ لكل دورة
الجهد الكهربائي: 220-240 فولت، 50 هرتز
نوع الزيت: زيت بوليول إستر (POE)
وزن الضاغط: حوالي 15 كجم
أداء الضاغط
قدرة التبريد: تصل إلى 781 واط عند درجة حرارة تبخر -23.3°C ودرجة حرارة تكثيف +38°C.
نطاق العمل: يعمل بكفاءة في درجات حرارة تتراوح بين -45 إلى -5 درجة مئوية.
التطبيقات
يستخدم هذا الضاغط بشكل شائع في أنظمة التبريد التجارية، مثل الثلاجات والمجمدات، وهو متوافق مع عدة أنواع من المبردات مثل R404A وR507.