أنا لم أجد لقصة حياتي عنوان
ألمي وبكائي يكاد يكون بين سطورها إحسان
لا بل إن الألم والحب حرفان فيها متشابهان
أنا ابحث فيها منذ زمان
عن وطن وماأكثر الأوطان
وطن واحد يعترض قلبي بالأحضان
يختم في أخر صفحة نظرة حب
أنا ياأيها الإنسان أنا هو العنوان …
الشاعر التونسي منير بن صالح ميلاد
Share this content:
إرسال التعليق